top of page

رغم الحضور الضخم على الصعيد الجغرافي ، و الوجود الإجتماعي، و النشاط الإقتصادي، و الآثار المتراميه هنا و هناك، يبقى من الصعب تعقب العمق التاريخي لقبيلة الزغاوا، يعزز هذا الموقف التميز الفريد، على الصعيد الإجتماعي كقبيله وعلى الصعيد الشخصي كأفراد، خاصة عند المقارنات الدقيقه، مع المجتمعات القبليه و أفراد المجتمعات حيث البيئات التي تتضمن وجود الزغاوا،عبارة الزغاوا، هي كنية أو لقب معطى لأمة إسمها (بيري) و هي أمه و ليست مجتمع لأنها قائمة على سلاله إبن عن أب، أما وصفه كمجتمع من الممكن أن يعطي في إطار مجتمع القبائل الصحراويه، أو مجتمع قبائل التيبوا، و ثقافياً يصنف في إطار مجتمع البرابره أي ثقافة الأمازيق، دينياً لقد إرتدى الزغاوا الإسلام منذ عهد باكر، و لكن حتى اليوم من الإجحاف بأن نطلق لفظ الإجماع على أسلمة الزغاوا، لأنه لا يمكن أن تجمع الزغاوا على الإسلام بشكل واقعي، فأن الزغاوا كمجتمع لا يمكن إقامته على الدين، بل على القومية و الأمومه. و للأهمية التاريخيه و الإستراتيجيه لهذه الأمه و تأثيرها الفعلي محلياً و دولياً، على مستقبل و إستراتيجيات دول و شعوب و مجتمعات سنوفر صفحات متخصصه، لتنقيب تاريخها المتوارى و مستقبلها الإستراتيجي، فالى تلك الصفحات هنا: 

 

Please reload

البيري مجتمعاً وحضاره
Bairy Community And civilization

ሴይረሃ
Bairry Language
Bairry Langue
لغة البيري

مرحباً بك في

you welcome in

 هنا المركز الثقافي لدراسة و تطوير لغة قبيلة الزغاوا و المجمع الحضاري الإلكتروني لواحدة من أعرق و أكبر مجتمعات الصحراء الأفريقيه حيث تمثل الرابط التاريخي الوسيط بين مواطن القبائل الأفريقيه العريقه حيث تتداخل مع الأمازيغ شمالاً الى بوابة القاره الأوروبيه وجنوباً تمتد عبر أفريقيا النيليه نحو الثقافة الأثيوبيه الى القرن الأفريقي والى الشرق تتنفس من خلال أمازيغية البجا منفتحاً نحو شعوب الشرق الأوسط ، و غربا تنفتح نحو أفريقيا الإستوائيه و تمتد الى بحيرة تشاد مستديرة لتلتقي بالجهة الأخرى من أقاصي الصحراء.

يتوفر في موقع العرض أسفل مشاريع ثقافيه و لغويه تحت التطوير تستطيع أن تطلع و تطبع و تنزل مجاناً كما يوجد فيديوهات و تسجيلات  دراسيه، يقدم لك كل ما قد تحتاجه،في المجال الثقافي و اللغوي للزغاوا، و بإمكانك أن تترك أي وجهات نظر أو مقترحات، أو إستفسارات لديك في اسفل الصفحه حيث تجد كل وسائل الإتصال 

نحن أمة لا نؤمن بالكسل و الخيانة و الحقاره و من بدا في جلبابنا هكذا تأكد ليس منا

Tires Emergency
bottom of page